حتى ندرس قرآننا الكريم
بمنهاج شبه شمولي.. وندرس كل آية بظاهرها وباطنها وحدها ومطلعها وكذا الأحاديث
الشريفة المتعلقة بها وكل علومها ..فهذا يحتاج لنخبة كبيرة من الباحثين ..
ووقت لا بأس به.. وكل المراجع اللازمة ..وهذا أمر لازم لمشروعنا بل هو مشروع
في حد ذاته ..وهو مشروع قرآني نسميه:
" مدخل للتفسير الشمولي للقرآن الكريم " نرجوا الله أن يوفق عصبة من رجالات الإسلام للمسه ..فما ذاك على الله بعزيز .رغم جزمنا بأنه مفيد للباحثين أكثر: لا لعموم المسلمين.. وقد شرحنا قبل هاته الفقرة منهاجنا الشمولي المعتمد .
إلا أني باعتمادي هذا المنهاج لفهم القرآن الكريم وجدتني أسجل الفقرة التالية :
هناك إشكالية بسيطة عندنا كمسلمين في مادة تفسير القرآن الكريم :
فالله جعل القرآن الكريم مبينا وواضحا ويسيرا " ولقد يسرنا القرآن للذكر " لكنه عميق وثقيل:" إنا سنلقي عليك قولا ثقيلا " .. ولمس الثقل العلمي للقرآن الكريم ليس بالتلاوات التعبدية فقط بل بقوله تعالى " أفلا يتدبرون القرآن؟ "..وبين التلاوة البسيطة والتدبر هناك مستويات عديدة لفهم القرآن الكريم .. ولهذا اجتهد المفسرون الأجلاء كل حسب ثقافته وفهمه ومستوى تدبره في محاولاتهم للتفسير ..فكان لكل مفسر قوته التي لا نجدها عند الآخر وميزته التي يتميز بها .. واعتماد كل التفاسير الماضية دون استثناء كمراجع علمية ضرورية لمدخلنا نحو تفسير شبه شمولي ...إلا أننا لا نسميها تفاسير للقرآن الحكيم بل تفسير فلان للقرآن ..ما دام معظم المفسرين لم يربطوا تفسيرهم بمنهاج معين ...كما لا نقول بأنا نفسر القرآن بمنهاجنا : بل فقط ندعوا لمدخل ل "التفسير الشمولي للقرآن الكريم " والذي لا يمكن أن يحيط به بشر: فكلام الله لن يعلمه في شموليته سواه عز وجل ثم مصطفوه عليهم السلام .. إلا أننا نسعى للإقتراب ولمس هذا الشمول جهد المستطاع " وعلو الهمة من الإيمان ".
وما دمنا لحد الآن لم نجد النخبة الضرورية لنجاح هذا المدخل ..فقد أخدت بادرة " التفسير العملي للقرآن الكريم " الذي يعني ببساطة إستنباط الأعمال التي تمليها كل آية أو جملة آيات.. وهكذا حددت هدف بحثي في القرآن الكريم..
ولا أدعي هنا تفسيرا شموليا لأية آية بقدر ما أضع تقديما لفهمي لها اعتمادا طبعا على بعض التفاسير وعلى ثقافتي الخاصة قبل أن أقوم باستناط بعض الحكم ثم الأعمال اللازمة لتطبيق كل آية ..إلا أن هذا التفسير العملي رغم بساطة منهاجه بدا جد منيع :فقد وجدت نفسي محتاجا لنخبة أيضا لإتمامه.. ولم أدون لحد الآن سوى كتاب الفاتحة فالعلق وسبح ثم الغاشية والفجر . وهاته الكتب الخمس استغرقت أكثر من سنة فأين الستون حزبا إذن إن ظللت منفردا ؟ ..بل وأين كل مشروع المدرسة .؟
لأغير منهج بحثي وأقتصر وبكل إيجاز على:الأعمال البادية من كل آية :ولأمضي زهاء سنة أخرى في موجز فقه العمل بجزء عم فقط: ثم لأفاجأ بضعفنا الكبير كمسلمين أمام أعمال هذا التفسير: وأعدل عن هذا المشروع العملي:جازما بأننا فرادى وجماعات وبكل هيئاتنا الإسلامية :عاجزين عن الإرتباط عمليا بتفسير هذا الجزء..فكيف بالقرآن كله؟:
فاللهم ارحم ضعفنا.
وموازاة مع هذا إستنتجت أنه من الواجب أن نتعلم كيف نحدد منهج تفسيرنا للقرآن الكريم .. فالمفسر الواحد يمكنه أن يعتمد مناهج متعددة لإنجاز تفاسيرعديدة إن كان في مستطاعه ..وخصوصا إن كانت له نخبة من الطلبة النجباء .. وفوق هذا ستبقى هذه التفاسير عمليا: للخاصة فقط.بل ولخاصة الخاصة.
كما تبقى الإشارة مع هذا :إلى قلة قراء التفاسير وكذا ميل العامة للتفاسير البسيطة.. فما فائدة كل هذا المجهود؟ ..
وأجيب: بأن هدف المدرسة هو الدراسة الشمولية للإسلام قصد استنباط علوم تجديدية تدافعية في كل المجالات:لهذا فلا يهمنا القارئ البسيط .. فذاك يكفيه تفسير عالم واحد وبعض الكتيبات الفقهية ..لكننا نؤسس لمدرسة فكرية مرتبطة بمذاهب عرفانية علمية: فلا بد إذن من انطلاقها بإحكام وذلك بالتعامل بدقة وعمق وشمولية مع القرآن الكريم: فهو شمسنا الذي نستمد منه كل الأنوار .بالرغم من أن هذا فقط لآحاد الناس.
كما أننا ننادي على هامش هذا المشروع بضرورة تخريج الموسوعة القرآنية حسب المواضيع :
فقد قام العديد من الفقهاء الأجلاء بتصنيف آيات القرآن الكريم حسب المواضيع ..فلا بأس إن قمنا بتلخيص المعاني الإجمالية لكل موضوع في موسوعة قرآنية جامعة تبقى مرجعا دائما للباحثين .
فهذا هو مشروعنا القرآني الذي نرجو الله تعالى أن يكتب لنا أجره " فالأعمال بالنيات " .ومواده تتجلى في:
ـ موسوعة المنهجية القرآنية ": وتعنى باستنباط مناهج وأساليب الكتابة إنطلاقا من كل سورة أو كل مجموعة آيات لها نفس الموضوع .
ـ مدخل للتفسير الشمولي للقرآن الكريم: ونوصي هنا باتخاذ منهاجنا الشمولي إن أمكن .
ـ الموسوعة القرآنية حسب المواضيع: وتشمل الأفكار العامة والإجمالية لكل موضوع قرآني.
ـ الدعوة لاستعمال مناهج متعددة في التفسير: كل حسب اختصاصه.
ـ التفسير العملي للقرآن الكريم : المادة القرآنية الوحيدة التي بدأناها ببركة الله تعالى .. والتي نحن بحاجة لأقلام دقيقة لإتمامها.وتعنى فقط باستنباط الأعمال المباشرة والغير المباشرة من الآيات .
إلا أن هناك عقولا ملائكية كبيرة وأرواح برزخية إنسية وجنية تتتبع كل خطوات الإجتهادات القرآنية فهو كتاب دنيا وآخرة .. كما أن هناك أرواح شيطانية خبيثة وعقول إنسانية ضيقة ستعترض طريق المجتهد: لهذا فإن التعامل مع القرآن الكريم إجتهادا يتطلب عندنا عدة فرائض :
ـ النية الخالصة لله تعالى مع الطهارة الدائمة.
ـ إعتماد المنهج الشمولي أو إحدى المناهج العلمية قبل البدء في الشرح
ـ تحديد المنهج وتحديد هدف البحث
ـ الهمة العالية والمستوى اللازم..وأن يكون الباحث على يقين من قدرته على التعامل مع قرآننا العظيم عملا وعلما .
وقد اعتمدنا هنا :فقه العمل بالقرآن الكريم: كمادة تدافعية كافية لبديلنا مستقبلا وذلك مصداقا لقوله تعالى " وجاهدهم به جهادا كبيرا " فالجهاد العلمي والعملي بالقرآن الكريم سنيا: إذن مشروعنا الكبير ..ولهذا استهدفنا :
ـ أكبر منهاج : الشمولية
ـ أكبر ميدان : الكونية
ـ أكبر تدافع : الحضارة .
ـ أكبر مقام : فقه الإحسان .
ـ أكبر عدو للإنسانية : الحركة الصهيونية وكل ذيولها .
ـ أكبر نصر مستقبلي : التبشير بالمهدي عليه السلام .
فكان شعارنا التدافعي الأول " نحو حركية إسلامية حضارية عالمية ":ليصير بعد ربيع العرب وخريفنا الإسلامي: الأنسنة بكل الإسلام مشروعنا.
فمذهبيتنا الإسلامية اليوم فقدت حماسها وحركيتها لأسباب وأمراض وأخطاء بل وذنوب وآثام عديدة ...وخصوصا بعد الربيع العربي الذي لا يعني غير خريفنا الإسلامي. مماجعلنا نفكر في تطبيب العاملين في حقل المذهبية الإسلامية أولا قبل أي حديث عن الآخر. . فنحن لا ندرس القرآن الكريم ببرودة.. ولن ننتظر المهدي عليه السلام بكسل وتواكل .. بل علمنا أن المهدي لن يكون زعيما سياسيا.. ولا رئيسا على سواد كبير.. بل مجرد طالب سيقرأ المهدويون علاماته فيبايعونه وهو للإمارة كاره .. ولهذا رفعنا راية العلم نحو المهدي عليه السلام وبأكبر الآفاق الممكنة كما رؤيته العرفانية عليه السلام...
ولهذا نزرع له كل العلوم التي نرجو أن ترص مستقبلنا نحوه كأمة مسلمة مستهدفة وبكل حدة :
ولهذا كانت كل شعبنا التحضيرية التالية ونبدأها ب :
" مدخل للتفسير الشمولي للقرآن الكريم " نرجوا الله أن يوفق عصبة من رجالات الإسلام للمسه ..فما ذاك على الله بعزيز .رغم جزمنا بأنه مفيد للباحثين أكثر: لا لعموم المسلمين.. وقد شرحنا قبل هاته الفقرة منهاجنا الشمولي المعتمد .
إلا أني باعتمادي هذا المنهاج لفهم القرآن الكريم وجدتني أسجل الفقرة التالية :
هناك إشكالية بسيطة عندنا كمسلمين في مادة تفسير القرآن الكريم :
فالله جعل القرآن الكريم مبينا وواضحا ويسيرا " ولقد يسرنا القرآن للذكر " لكنه عميق وثقيل:" إنا سنلقي عليك قولا ثقيلا " .. ولمس الثقل العلمي للقرآن الكريم ليس بالتلاوات التعبدية فقط بل بقوله تعالى " أفلا يتدبرون القرآن؟ "..وبين التلاوة البسيطة والتدبر هناك مستويات عديدة لفهم القرآن الكريم .. ولهذا اجتهد المفسرون الأجلاء كل حسب ثقافته وفهمه ومستوى تدبره في محاولاتهم للتفسير ..فكان لكل مفسر قوته التي لا نجدها عند الآخر وميزته التي يتميز بها .. واعتماد كل التفاسير الماضية دون استثناء كمراجع علمية ضرورية لمدخلنا نحو تفسير شبه شمولي ...إلا أننا لا نسميها تفاسير للقرآن الحكيم بل تفسير فلان للقرآن ..ما دام معظم المفسرين لم يربطوا تفسيرهم بمنهاج معين ...كما لا نقول بأنا نفسر القرآن بمنهاجنا : بل فقط ندعوا لمدخل ل "التفسير الشمولي للقرآن الكريم " والذي لا يمكن أن يحيط به بشر: فكلام الله لن يعلمه في شموليته سواه عز وجل ثم مصطفوه عليهم السلام .. إلا أننا نسعى للإقتراب ولمس هذا الشمول جهد المستطاع " وعلو الهمة من الإيمان ".
وما دمنا لحد الآن لم نجد النخبة الضرورية لنجاح هذا المدخل ..فقد أخدت بادرة " التفسير العملي للقرآن الكريم " الذي يعني ببساطة إستنباط الأعمال التي تمليها كل آية أو جملة آيات.. وهكذا حددت هدف بحثي في القرآن الكريم..
ولا أدعي هنا تفسيرا شموليا لأية آية بقدر ما أضع تقديما لفهمي لها اعتمادا طبعا على بعض التفاسير وعلى ثقافتي الخاصة قبل أن أقوم باستناط بعض الحكم ثم الأعمال اللازمة لتطبيق كل آية ..إلا أن هذا التفسير العملي رغم بساطة منهاجه بدا جد منيع :فقد وجدت نفسي محتاجا لنخبة أيضا لإتمامه.. ولم أدون لحد الآن سوى كتاب الفاتحة فالعلق وسبح ثم الغاشية والفجر . وهاته الكتب الخمس استغرقت أكثر من سنة فأين الستون حزبا إذن إن ظللت منفردا ؟ ..بل وأين كل مشروع المدرسة .؟
لأغير منهج بحثي وأقتصر وبكل إيجاز على:الأعمال البادية من كل آية :ولأمضي زهاء سنة أخرى في موجز فقه العمل بجزء عم فقط: ثم لأفاجأ بضعفنا الكبير كمسلمين أمام أعمال هذا التفسير: وأعدل عن هذا المشروع العملي:جازما بأننا فرادى وجماعات وبكل هيئاتنا الإسلامية :عاجزين عن الإرتباط عمليا بتفسير هذا الجزء..فكيف بالقرآن كله؟:
فاللهم ارحم ضعفنا.
وموازاة مع هذا إستنتجت أنه من الواجب أن نتعلم كيف نحدد منهج تفسيرنا للقرآن الكريم .. فالمفسر الواحد يمكنه أن يعتمد مناهج متعددة لإنجاز تفاسيرعديدة إن كان في مستطاعه ..وخصوصا إن كانت له نخبة من الطلبة النجباء .. وفوق هذا ستبقى هذه التفاسير عمليا: للخاصة فقط.بل ولخاصة الخاصة.
كما تبقى الإشارة مع هذا :إلى قلة قراء التفاسير وكذا ميل العامة للتفاسير البسيطة.. فما فائدة كل هذا المجهود؟ ..
وأجيب: بأن هدف المدرسة هو الدراسة الشمولية للإسلام قصد استنباط علوم تجديدية تدافعية في كل المجالات:لهذا فلا يهمنا القارئ البسيط .. فذاك يكفيه تفسير عالم واحد وبعض الكتيبات الفقهية ..لكننا نؤسس لمدرسة فكرية مرتبطة بمذاهب عرفانية علمية: فلا بد إذن من انطلاقها بإحكام وذلك بالتعامل بدقة وعمق وشمولية مع القرآن الكريم: فهو شمسنا الذي نستمد منه كل الأنوار .بالرغم من أن هذا فقط لآحاد الناس.
كما أننا ننادي على هامش هذا المشروع بضرورة تخريج الموسوعة القرآنية حسب المواضيع :
فقد قام العديد من الفقهاء الأجلاء بتصنيف آيات القرآن الكريم حسب المواضيع ..فلا بأس إن قمنا بتلخيص المعاني الإجمالية لكل موضوع في موسوعة قرآنية جامعة تبقى مرجعا دائما للباحثين .
فهذا هو مشروعنا القرآني الذي نرجو الله تعالى أن يكتب لنا أجره " فالأعمال بالنيات " .ومواده تتجلى في:
ـ موسوعة المنهجية القرآنية ": وتعنى باستنباط مناهج وأساليب الكتابة إنطلاقا من كل سورة أو كل مجموعة آيات لها نفس الموضوع .
ـ مدخل للتفسير الشمولي للقرآن الكريم: ونوصي هنا باتخاذ منهاجنا الشمولي إن أمكن .
ـ الموسوعة القرآنية حسب المواضيع: وتشمل الأفكار العامة والإجمالية لكل موضوع قرآني.
ـ الدعوة لاستعمال مناهج متعددة في التفسير: كل حسب اختصاصه.
ـ التفسير العملي للقرآن الكريم : المادة القرآنية الوحيدة التي بدأناها ببركة الله تعالى .. والتي نحن بحاجة لأقلام دقيقة لإتمامها.وتعنى فقط باستنباط الأعمال المباشرة والغير المباشرة من الآيات .
إلا أن هناك عقولا ملائكية كبيرة وأرواح برزخية إنسية وجنية تتتبع كل خطوات الإجتهادات القرآنية فهو كتاب دنيا وآخرة .. كما أن هناك أرواح شيطانية خبيثة وعقول إنسانية ضيقة ستعترض طريق المجتهد: لهذا فإن التعامل مع القرآن الكريم إجتهادا يتطلب عندنا عدة فرائض :
ـ النية الخالصة لله تعالى مع الطهارة الدائمة.
ـ إعتماد المنهج الشمولي أو إحدى المناهج العلمية قبل البدء في الشرح
ـ تحديد المنهج وتحديد هدف البحث
ـ الهمة العالية والمستوى اللازم..وأن يكون الباحث على يقين من قدرته على التعامل مع قرآننا العظيم عملا وعلما .
وقد اعتمدنا هنا :فقه العمل بالقرآن الكريم: كمادة تدافعية كافية لبديلنا مستقبلا وذلك مصداقا لقوله تعالى " وجاهدهم به جهادا كبيرا " فالجهاد العلمي والعملي بالقرآن الكريم سنيا: إذن مشروعنا الكبير ..ولهذا استهدفنا :
ـ أكبر منهاج : الشمولية
ـ أكبر ميدان : الكونية
ـ أكبر تدافع : الحضارة .
ـ أكبر مقام : فقه الإحسان .
ـ أكبر عدو للإنسانية : الحركة الصهيونية وكل ذيولها .
ـ أكبر نصر مستقبلي : التبشير بالمهدي عليه السلام .
فكان شعارنا التدافعي الأول " نحو حركية إسلامية حضارية عالمية ":ليصير بعد ربيع العرب وخريفنا الإسلامي: الأنسنة بكل الإسلام مشروعنا.
فمذهبيتنا الإسلامية اليوم فقدت حماسها وحركيتها لأسباب وأمراض وأخطاء بل وذنوب وآثام عديدة ...وخصوصا بعد الربيع العربي الذي لا يعني غير خريفنا الإسلامي. مماجعلنا نفكر في تطبيب العاملين في حقل المذهبية الإسلامية أولا قبل أي حديث عن الآخر. . فنحن لا ندرس القرآن الكريم ببرودة.. ولن ننتظر المهدي عليه السلام بكسل وتواكل .. بل علمنا أن المهدي لن يكون زعيما سياسيا.. ولا رئيسا على سواد كبير.. بل مجرد طالب سيقرأ المهدويون علاماته فيبايعونه وهو للإمارة كاره .. ولهذا رفعنا راية العلم نحو المهدي عليه السلام وبأكبر الآفاق الممكنة كما رؤيته العرفانية عليه السلام...
ولهذا نزرع له كل العلوم التي نرجو أن ترص مستقبلنا نحوه كأمة مسلمة مستهدفة وبكل حدة :
ولهذا كانت كل شعبنا التحضيرية التالية ونبدأها ب :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق