إرتبطت بتيار أسلمة العلوم /إسلامية المعرفة
منذ ظهوره في بداية الثمانينات ، وهي مهمة صعبة تحتاج لمنهج علمي رشيد
للخوض في مناقشة أي علم من العلوم التي نود دراستها إسلاميا.. وقوة وضخامة
الفكرة جعلت العديد من كبار العلماء لا يستسيغونها .. ففي حوار مع
الأستاذ " المهدي بنعبود عن هذا الموضوع أجاب " إن نادينا نحن بإسلامية
المعرفة فسينادي آخرون بنصرانية المعرفة وآخرون بيهودية المعرفة وآخرون
ببودية المعرفة فالمعرفة يجب ان تبقى إنسانية عامة "بل وبعض الدعاة يعارضون هذا العلم كبدعة وللأسف..
لكننا لم نكن لنتفق مع رؤيتهم :لأن كل الحضارات مبنية على أديان وفلسفات وإيديولوجيات كبرى ... والحضارات تنحو نحو القطبية :أي كل حضارة تحاول فرض قيمها عالميا كما يشهد المنهج التاريخي ..ولا تنحوا نحو الإنصهار : بمعنى القبول الكلي للثقافات الدخيلة بل دوما هناك قبول جزئي : أما القبول الكلي فيعني الإستلاب الحضاري والعلمي والثقافي : وهو النكبة التي يعيشها العديد من المسلمين اليوم من الذين استلبوا فكريا لحد الردة : وخصوصا كبار المثقفين في العلوم الإنسانية والإقتصادية والإجتماعية والحقوقية :
فكليات الآداب والعلوم الإنسانية والحقوق والعلوم الإقتصادية والسياسية والإجتماعية عموما لا تدرس فيها مناهج إسلامية راقية مطلقا ، بل وإسلامنا مسجون بها علميا في بضع شعب: أما الشعب الأخرى فمنها ما يؤطر الطالب لحد الإلحاد الفكري بل والعلمي. وهو يصلي ويصوم .
ولهذا كانت فعلا فكرة المهدي بنعبود صائبة نسبيا حين قال بيهودية المعرفة ... ففعلا هناك علوم صهيونية مضللة جعلها اليهود رغم وعيهم بلا علميتها خططا لتمرير بروتوكولاتهم وكل مستقبلياتهم.. والذي يشهد العديد منها على ضرورة فرض علم اقتصاد يهودي على العالم :" أنظر كتابنا : ورفعنا راية المهدي الجزء الأول : فقرة البروتوكولات"..
فلنا إذن حججا منطقية وكتابية وعلمية وتاريخية على صهيونية العديد من العلوم ..وعلى استخدام الصهاينة للمناهج العلمية المغلوطة لتمرير عقيدتهم بعلو الجنس اليهودي .. وهذا يحتاج فعلا لجهاد علمي رزين ..
فالأزمة الإقتصادية التي يعيشها العالم ليست أزمة ثروات ولا أزمة في عدالة التوزيع فقط: بل هي نتيجة حتمية لإقتصادهم السياسي المسيطر اليوم إمبرياليا على العالم وما وراءه من أهداف استغلالية لكل الإنسانية...ولن نفلت من هذه القبضة الهستيرية للصهيونية إلا بتطبيب علمي لكل علومنا الإقتصادية والقانونية والإنسانية ..وفرض علوم بديلة مصححة لكل ضلالاتها ..فالإقتصاد الإسلامي مثلا يعد بديلا كاملا عن كل إقتصادهم السياسي :لكن يلزمنا أولا تجديد لغته ومحاولة إنزاله اجتماعيا كما سترون في مادة" الإقتصاد الإجتماعي كمدخل ".. وما ينطبق على الإقتصاد ينطبق على كل المدارس الفكرية الصهيونية المخربة عالميا للعديد من الشعب العلمية .
فأسلمة العلوم إذن عملية واجبة لتدافعنا الحضاري ..رغم أني لا أحبذ استعمال إسلامية المعرفة.. ولا نستعمل في مدرستنا إلا أسلمة العلوم .
وهذا حلم ...لكن كيف يتحقق؟
ـ ليس هناك مشكل في العلوم الحقة كالرياضيات والفيزياء والبيولوجيا والكيمياء وكل العلوم التي تستقرئ الطبيعة بكل علمية ..فهي إذن علوم كونية حقة ومشتركة بين كل الخلق.
ـ لكن في العلوم الأخرى مشكلتنا :
فالمواد التي ندرس اليوم في معظم جامعاتنا عدا كليات العلوم :نظريات غربية وذات فلسفات وإيديولوجيات ذاتية لمدارس صهيونية: ولن تجد ولو عالما مسلما واحدا يتكلم أصوليا أو حتى فلسفيا في هاته المواد أوتدرس كتبه ..عدا طبعا بعض شعبنا الإسلامية ...
ولهذا وجب على مجددينا تطبيب هاته العلوم لتتناسق كليا مع قيمنا ومعاييرنا الإسلامية ..وذاك يحتاج لجهد جهيد : ولكل منهاجه الخاص ، لكن لنبدأ بالكتابات النقدية أولا :
فحاول إن كانت لك ثقافة إسلامية سميكة أن تأخذ كتبا من علوم شعبتك التي تخصصت فيها ،وضع في دراستك له : التساؤِلات التالية :
هل هاته المادة علما حقا كالعلوم التي تدرس بكلية العلوم؟ لماذا؟
هل هي مادة منبثقة من القرآن الكريم والفلسفة الإسلامية ؟ كيف ؟
هل فلسفة مؤسسيها لا تتناقض مع النظرة الوجودية لنا كمسلمين ؟ لماذا ؟
هل تتناسق كليا مع الإسلام ؟ كيف ؟
هل بها هجوم سافر ضد القيم الإسلامية ؟وضح؟
ماذا يمكن أن نضيف كمسلمين لهاته المادة ؟
هل تستطيع نقد هاته المادة بنفس منهجها العلمي؟ وإلا فاستعمل منهاجك الخاص ؟
هل أنت في مستوى كتابة أطروحة علمية لنقد هاته المادة ؟ أو أطروحة اجتهادية فيها اعتمادا على ثقافتك الإسلامية لكن بمنهج علمي ومنطق سليم ؟
ضع إذن مقدمة عامة وحدد النقط الأولى وستملي لك الاطروحة نفسها لكن باعتماد كل المراجع اللازمة .
وبعدها هل تستطيع أن تضيف لقب فقه إسلامي لأطروحتك ؟ إن كان نعم اتصل بنا أو بإحدى الهيئات العلمية العليا ؟
فهاته هي البداية التي ندعو لها لأسلمة العلوم ..والتي من الواجب علينا كمدرسة أن نضع لها فقها خاصا إنطلاقا من منهجنا الشمولي هذا: ولهذا كانت مادتنا هاته " فقه أسلمة العلوم ".
ونعني به الفقه الذي يجعل المعلومات الإسلامية حية في كل العلوم .. فلا يبقى القرآن والحديث بعيدان عن العديد من العلوم التي أشارا لها.. وبذلك يتأتى لنا استنباط علوم إسلامية جديدة وكذا تطبيب العديد من العلوم ...فمثلا في :
مادة الطب والصيدلة :
نرى أن هذين العلمين لم يستفيدا بعد استفادة عميقة من الطب الإسلامي ..والخطأ أن الغرب حقا استفاد من بعض الأطباء والصيادلة المسلمين كابن سينا.. ظانا أن ابن سينا يمثل مصدرا للطب الإسلامي وليس فقط مجتهدا ...فعمي عن دراسة أصول الطب الإسلامي المتمثلة أساسا في الطب النبوي ..فكتاب " الطب النبوي " مثلا ولحد الآن كتاب ميت: إذ لا زالت تتعامل معه فقط عقول بسيطة في تكوينها الطبي والصيدلي.. ولو اكتشفناه كمرجع طبي بمنهجية صيدلية وطبية متطورة لكان لنا السبق للعديد من البدائل الطبية.. ولهذا ندعو :إستفادة الطب بشتى شعبه والصيدلة بشتى شعبها من أحاديث الرسول صلوات الله عليه والقرآن الكريم :
فمثلا حينما نسمع أن رسول الله صلوات الله عليه قال :" الحبة السوداء دواء لكل داء " ونلمس ذاك حقا من خلال التداوي بها وبزيوتها ، نتساءل لماذا لم يفطن الصيادلة لهاته المادة ودراستها كيميائيا لاكتشاف كل نجاعاتها الشافية .. ثم تقديمها عصريا : وهذا أمر ليس محصورا في الحبة السوداء بل في كل كتاب الطب النبوي الذي من الواجب إحياؤه: فلا تنقصه إلا العلمية المعاصرة .
فأين اجتهاداتكم إسلاميا يا أطباء وصيادلة الإسلام؟
وهاته دعوة لك أخي الصيدلي أخي الطبيب المسلم : " إربط مهنتك ما استطعت بالطب النبوي ..واجتهد لتكون سباقا لأدوية جديدة للعديد من الأمراض قدوة بطب رسول الله صلوات الله عليه لكن بمنهج طبي حديث " فالطب النبوي اليوم راقد ونخاف أن يكتشفه غيرنا : فنعقب بعد إكتشافها من العلماء الآخرين بقولنا: " إنها في القرآن الكريم ":
فهي آيات علمية في قرآننا :لكن لم لم نكتشفها قبلهم ؟.. أتريدون أن ينطبق علينا قوله تعالى في اليهود " كمثل الحمار يحمل أسفارا " ..
فالذي يحمل كتابا مقدسا نزل من السماء وباسم الرب الخالق سبحانه وتعالى ثم لا يتدبره ما استطاع فهو حقا ............... .
وهناك العديد من الهيئات المهتمة بأسلمة العلوم..والتي نرجو التواصل معها عمليا لإخراج هاته الشعبة.
كما أن هناك مادة أخرى كبيرة: لنا إشكالية في تنزيلها: وهي مادة الإقتصاد الإسلامي ،فالعديد من الإخوة وعوا بهذا العلم القيم ..وله اليوم كتب عديدة ومجلدات بل وإنزالات كثيرة لحد إنشاء بعض الإخوة للبنوك الإسلامية ... وهاته بداية لكن كيف ننزل اقتصادنا كله عالميا ؟ذاك ما نريد أن نساهم فيه من خلال مادة : الإقتصاد الإجتماعي الإسلامي كمدخل لاقتصادنا الإسلامي
لكننا لم نكن لنتفق مع رؤيتهم :لأن كل الحضارات مبنية على أديان وفلسفات وإيديولوجيات كبرى ... والحضارات تنحو نحو القطبية :أي كل حضارة تحاول فرض قيمها عالميا كما يشهد المنهج التاريخي ..ولا تنحوا نحو الإنصهار : بمعنى القبول الكلي للثقافات الدخيلة بل دوما هناك قبول جزئي : أما القبول الكلي فيعني الإستلاب الحضاري والعلمي والثقافي : وهو النكبة التي يعيشها العديد من المسلمين اليوم من الذين استلبوا فكريا لحد الردة : وخصوصا كبار المثقفين في العلوم الإنسانية والإقتصادية والإجتماعية والحقوقية :
فكليات الآداب والعلوم الإنسانية والحقوق والعلوم الإقتصادية والسياسية والإجتماعية عموما لا تدرس فيها مناهج إسلامية راقية مطلقا ، بل وإسلامنا مسجون بها علميا في بضع شعب: أما الشعب الأخرى فمنها ما يؤطر الطالب لحد الإلحاد الفكري بل والعلمي. وهو يصلي ويصوم .
ولهذا كانت فعلا فكرة المهدي بنعبود صائبة نسبيا حين قال بيهودية المعرفة ... ففعلا هناك علوم صهيونية مضللة جعلها اليهود رغم وعيهم بلا علميتها خططا لتمرير بروتوكولاتهم وكل مستقبلياتهم.. والذي يشهد العديد منها على ضرورة فرض علم اقتصاد يهودي على العالم :" أنظر كتابنا : ورفعنا راية المهدي الجزء الأول : فقرة البروتوكولات"..
فلنا إذن حججا منطقية وكتابية وعلمية وتاريخية على صهيونية العديد من العلوم ..وعلى استخدام الصهاينة للمناهج العلمية المغلوطة لتمرير عقيدتهم بعلو الجنس اليهودي .. وهذا يحتاج فعلا لجهاد علمي رزين ..
فالأزمة الإقتصادية التي يعيشها العالم ليست أزمة ثروات ولا أزمة في عدالة التوزيع فقط: بل هي نتيجة حتمية لإقتصادهم السياسي المسيطر اليوم إمبرياليا على العالم وما وراءه من أهداف استغلالية لكل الإنسانية...ولن نفلت من هذه القبضة الهستيرية للصهيونية إلا بتطبيب علمي لكل علومنا الإقتصادية والقانونية والإنسانية ..وفرض علوم بديلة مصححة لكل ضلالاتها ..فالإقتصاد الإسلامي مثلا يعد بديلا كاملا عن كل إقتصادهم السياسي :لكن يلزمنا أولا تجديد لغته ومحاولة إنزاله اجتماعيا كما سترون في مادة" الإقتصاد الإجتماعي كمدخل ".. وما ينطبق على الإقتصاد ينطبق على كل المدارس الفكرية الصهيونية المخربة عالميا للعديد من الشعب العلمية .
فأسلمة العلوم إذن عملية واجبة لتدافعنا الحضاري ..رغم أني لا أحبذ استعمال إسلامية المعرفة.. ولا نستعمل في مدرستنا إلا أسلمة العلوم .
وهذا حلم ...لكن كيف يتحقق؟
ـ ليس هناك مشكل في العلوم الحقة كالرياضيات والفيزياء والبيولوجيا والكيمياء وكل العلوم التي تستقرئ الطبيعة بكل علمية ..فهي إذن علوم كونية حقة ومشتركة بين كل الخلق.
ـ لكن في العلوم الأخرى مشكلتنا :
فالمواد التي ندرس اليوم في معظم جامعاتنا عدا كليات العلوم :نظريات غربية وذات فلسفات وإيديولوجيات ذاتية لمدارس صهيونية: ولن تجد ولو عالما مسلما واحدا يتكلم أصوليا أو حتى فلسفيا في هاته المواد أوتدرس كتبه ..عدا طبعا بعض شعبنا الإسلامية ...
ولهذا وجب على مجددينا تطبيب هاته العلوم لتتناسق كليا مع قيمنا ومعاييرنا الإسلامية ..وذاك يحتاج لجهد جهيد : ولكل منهاجه الخاص ، لكن لنبدأ بالكتابات النقدية أولا :
فحاول إن كانت لك ثقافة إسلامية سميكة أن تأخذ كتبا من علوم شعبتك التي تخصصت فيها ،وضع في دراستك له : التساؤِلات التالية :
هل هاته المادة علما حقا كالعلوم التي تدرس بكلية العلوم؟ لماذا؟
هل هي مادة منبثقة من القرآن الكريم والفلسفة الإسلامية ؟ كيف ؟
هل فلسفة مؤسسيها لا تتناقض مع النظرة الوجودية لنا كمسلمين ؟ لماذا ؟
هل تتناسق كليا مع الإسلام ؟ كيف ؟
هل بها هجوم سافر ضد القيم الإسلامية ؟وضح؟
ماذا يمكن أن نضيف كمسلمين لهاته المادة ؟
هل تستطيع نقد هاته المادة بنفس منهجها العلمي؟ وإلا فاستعمل منهاجك الخاص ؟
هل أنت في مستوى كتابة أطروحة علمية لنقد هاته المادة ؟ أو أطروحة اجتهادية فيها اعتمادا على ثقافتك الإسلامية لكن بمنهج علمي ومنطق سليم ؟
ضع إذن مقدمة عامة وحدد النقط الأولى وستملي لك الاطروحة نفسها لكن باعتماد كل المراجع اللازمة .
وبعدها هل تستطيع أن تضيف لقب فقه إسلامي لأطروحتك ؟ إن كان نعم اتصل بنا أو بإحدى الهيئات العلمية العليا ؟
فهاته هي البداية التي ندعو لها لأسلمة العلوم ..والتي من الواجب علينا كمدرسة أن نضع لها فقها خاصا إنطلاقا من منهجنا الشمولي هذا: ولهذا كانت مادتنا هاته " فقه أسلمة العلوم ".
ونعني به الفقه الذي يجعل المعلومات الإسلامية حية في كل العلوم .. فلا يبقى القرآن والحديث بعيدان عن العديد من العلوم التي أشارا لها.. وبذلك يتأتى لنا استنباط علوم إسلامية جديدة وكذا تطبيب العديد من العلوم ...فمثلا في :
مادة الطب والصيدلة :
نرى أن هذين العلمين لم يستفيدا بعد استفادة عميقة من الطب الإسلامي ..والخطأ أن الغرب حقا استفاد من بعض الأطباء والصيادلة المسلمين كابن سينا.. ظانا أن ابن سينا يمثل مصدرا للطب الإسلامي وليس فقط مجتهدا ...فعمي عن دراسة أصول الطب الإسلامي المتمثلة أساسا في الطب النبوي ..فكتاب " الطب النبوي " مثلا ولحد الآن كتاب ميت: إذ لا زالت تتعامل معه فقط عقول بسيطة في تكوينها الطبي والصيدلي.. ولو اكتشفناه كمرجع طبي بمنهجية صيدلية وطبية متطورة لكان لنا السبق للعديد من البدائل الطبية.. ولهذا ندعو :إستفادة الطب بشتى شعبه والصيدلة بشتى شعبها من أحاديث الرسول صلوات الله عليه والقرآن الكريم :
فمثلا حينما نسمع أن رسول الله صلوات الله عليه قال :" الحبة السوداء دواء لكل داء " ونلمس ذاك حقا من خلال التداوي بها وبزيوتها ، نتساءل لماذا لم يفطن الصيادلة لهاته المادة ودراستها كيميائيا لاكتشاف كل نجاعاتها الشافية .. ثم تقديمها عصريا : وهذا أمر ليس محصورا في الحبة السوداء بل في كل كتاب الطب النبوي الذي من الواجب إحياؤه: فلا تنقصه إلا العلمية المعاصرة .
فأين اجتهاداتكم إسلاميا يا أطباء وصيادلة الإسلام؟
وهاته دعوة لك أخي الصيدلي أخي الطبيب المسلم : " إربط مهنتك ما استطعت بالطب النبوي ..واجتهد لتكون سباقا لأدوية جديدة للعديد من الأمراض قدوة بطب رسول الله صلوات الله عليه لكن بمنهج طبي حديث " فالطب النبوي اليوم راقد ونخاف أن يكتشفه غيرنا : فنعقب بعد إكتشافها من العلماء الآخرين بقولنا: " إنها في القرآن الكريم ":
فهي آيات علمية في قرآننا :لكن لم لم نكتشفها قبلهم ؟.. أتريدون أن ينطبق علينا قوله تعالى في اليهود " كمثل الحمار يحمل أسفارا " ..
فالذي يحمل كتابا مقدسا نزل من السماء وباسم الرب الخالق سبحانه وتعالى ثم لا يتدبره ما استطاع فهو حقا ............... .
وهناك العديد من الهيئات المهتمة بأسلمة العلوم..والتي نرجو التواصل معها عمليا لإخراج هاته الشعبة.
كما أن هناك مادة أخرى كبيرة: لنا إشكالية في تنزيلها: وهي مادة الإقتصاد الإسلامي ،فالعديد من الإخوة وعوا بهذا العلم القيم ..وله اليوم كتب عديدة ومجلدات بل وإنزالات كثيرة لحد إنشاء بعض الإخوة للبنوك الإسلامية ... وهاته بداية لكن كيف ننزل اقتصادنا كله عالميا ؟ذاك ما نريد أن نساهم فيه من خلال مادة : الإقتصاد الإجتماعي الإسلامي كمدخل لاقتصادنا الإسلامي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق