وهي مادة تدافعية هدفها التنظير لتنزيل المشروع الإسلامي علميا ، ولن يتأتى هذا سوى :
1ـ بإصلاح الخطوات الإيديولوجية لحركيتنا الإسلامية: وذلك بالإستفادة من كل أخطاء الماضي والتخطيط العلمي أقول العلمي للمستقبل .. لتحرير حركيتنا الإسلامية من ارتجالات الواقع السياسوية...والتزام سياسيينا بكل مبادئها : مع عملهم الجاد لتنزيل بديلنا الإسلامي بكل تدرج وعقلانية..
ولا نعطي نعت الحركة الإسلامية إلا لكل كثلة متحركة حقا بالمبادئ والثوابت الإسلامية ..ومومنة بالسياسة الشرعية ساعية لتنزيلها بكل تدرج :حسب إجتهاداتها: فالحركية الإسلامية لا يحددها منهج جامد بل تحددها مبادئ وقيم تتلخص كلها في مبدأي الحق والخيرلا النفعية والمصلحية كما يرى البعض .. فكل من يدافع عن الحق وكل من يسعى للخير دون مس بقيم الإسلام فهو مواز لحركيتنا الإصلاحية وخصوصا إذا كان يدين بالإسلام ..ولا يومن بوهم فصل الدين عن الدولة : كإثم أكبر للعلمانيين ..
فالحركية باسم الإسلام لها شرف تنزيل كل العلوم الإسلامية وبكل تدرج وعلمية....أما الحركة بإيديولوجية مصلحية وآراء أحادية بسيطة: بعيدا عن البديل الإسلامي :فهي والله نكستنا ومصيبتنا اليوم . ونحن نرى العديد من حركاتنا تتكهن لكل مبادئها الأولى وقد جرفتها إرتجالات الواقع بعيدا عن كل مرجعيتها الأولى .
فالشطر الأول لهاته المادة إذن هو " العلمية الحركية في تنزيل البديل الإسلامي".
2ـ بينما يشير الشطر الثاني: للتصدي للمشروع الصهيوني ميدانيا : وذلك لن يكون ما لم نكمل مشروعنا الحضاري العلمي البديل بكل علومه: وبكل تفتح على مستجدات المستقبل .. فنكون في مستوى الخطاب الديبلوماسي الراقي للتواصل مع حكامنا دون منازعتهم الأمر:إلا سلميا.. فالنصيحة البناءة أنجع من النقد الهدام .. لعلنا نكون مستقبلا في مستوى الدهاء السياسي الغربي المسيطر اليوم على كل المنظمات العالمية :سواء منها السياسية أوالإجتماعية وكذا الإقتصادية بل وحتى ذات الطابع الإنساني المحض:فالصهيونية مهيمنة اليوم ومن زمان على كل العقل العالمي .
فهاته هي الأهداف الأولى لهذا الفقه الحركي الذي يجب تنزيله بمناهج علمية سليمة .... ولهذا كانت لنا دراسة أولية ..في مسودات خمس تحت عنوان :
ربانية الجهاد الحضاري وهي :
ـ نحو حركية إسلامية حضارية عالمية
ـ ضد الإسلام ـ
ـ سلام جهادنا الحضاري
ـ إشكاليتنا الحضارية
ـ مقدمة جهادنا الحضاري
حيث نشرح رؤيتنا التدافعية الأولى ..
ثم عبر كتاب " ورفعنا راية المهدي عليه السلام "
بجزئه الأول تحت عنوان : بداية جهادنا الحضاري
وجزئه الثاني تحت عنوان : نهاية جهادنا الحضاري .
وهاته الكتب كلها مجرد مسودات وبحوث أولية نحو استنباط فقه حركي إسلامي بحق .. مما يلزمنا :الوعي الكبير بالإستراتيجيات المعادية للأمة.. وبفقه دبلوماسي ناجع .. .
الأمر الذي يفرض على سياسيينا دراسة العديد من العلوم القانونية والسياسية الواجبة لهذا . لعلنا نتحرر مستقبلا من المخططات الصهيونية السابقة واللاحقة..
مما يلزمنا ب :
ـ الوعي بالإسلام كبديل حضاري
ـ الوعي بالإستراتيجيات المضادة للأمة وكل علومها السياسية .
ـ فقه الواقع : وقد أثاره العديد من علمائنا الأجلاء
ـ الدراسات الميدانية الدقيقة لكل موضوع .
- الصدق في تنزيل البديل الإسلامي تدريجيا لا التخلي عنه كاملا وللأسف: كما حالنا.
وهذا مجملنا عن الحركية السياسية علميا:
فماذا عن الإنسان ؟
وماذا عن التربية والوعي اللذان نتبناهما للإنسان المسلم حتى يكون في مستوى هاته التطلعات الحضارية التدافعية مستقبلا؟
إنها :الأنسنة بكل الإسلام:
ولهذاأسسنا لعلم آخر هو:فقه التنوير:
1ـ بإصلاح الخطوات الإيديولوجية لحركيتنا الإسلامية: وذلك بالإستفادة من كل أخطاء الماضي والتخطيط العلمي أقول العلمي للمستقبل .. لتحرير حركيتنا الإسلامية من ارتجالات الواقع السياسوية...والتزام سياسيينا بكل مبادئها : مع عملهم الجاد لتنزيل بديلنا الإسلامي بكل تدرج وعقلانية..
ولا نعطي نعت الحركة الإسلامية إلا لكل كثلة متحركة حقا بالمبادئ والثوابت الإسلامية ..ومومنة بالسياسة الشرعية ساعية لتنزيلها بكل تدرج :حسب إجتهاداتها: فالحركية الإسلامية لا يحددها منهج جامد بل تحددها مبادئ وقيم تتلخص كلها في مبدأي الحق والخيرلا النفعية والمصلحية كما يرى البعض .. فكل من يدافع عن الحق وكل من يسعى للخير دون مس بقيم الإسلام فهو مواز لحركيتنا الإصلاحية وخصوصا إذا كان يدين بالإسلام ..ولا يومن بوهم فصل الدين عن الدولة : كإثم أكبر للعلمانيين ..
فالحركية باسم الإسلام لها شرف تنزيل كل العلوم الإسلامية وبكل تدرج وعلمية....أما الحركة بإيديولوجية مصلحية وآراء أحادية بسيطة: بعيدا عن البديل الإسلامي :فهي والله نكستنا ومصيبتنا اليوم . ونحن نرى العديد من حركاتنا تتكهن لكل مبادئها الأولى وقد جرفتها إرتجالات الواقع بعيدا عن كل مرجعيتها الأولى .
فالشطر الأول لهاته المادة إذن هو " العلمية الحركية في تنزيل البديل الإسلامي".
2ـ بينما يشير الشطر الثاني: للتصدي للمشروع الصهيوني ميدانيا : وذلك لن يكون ما لم نكمل مشروعنا الحضاري العلمي البديل بكل علومه: وبكل تفتح على مستجدات المستقبل .. فنكون في مستوى الخطاب الديبلوماسي الراقي للتواصل مع حكامنا دون منازعتهم الأمر:إلا سلميا.. فالنصيحة البناءة أنجع من النقد الهدام .. لعلنا نكون مستقبلا في مستوى الدهاء السياسي الغربي المسيطر اليوم على كل المنظمات العالمية :سواء منها السياسية أوالإجتماعية وكذا الإقتصادية بل وحتى ذات الطابع الإنساني المحض:فالصهيونية مهيمنة اليوم ومن زمان على كل العقل العالمي .
فهاته هي الأهداف الأولى لهذا الفقه الحركي الذي يجب تنزيله بمناهج علمية سليمة .... ولهذا كانت لنا دراسة أولية ..في مسودات خمس تحت عنوان :
ربانية الجهاد الحضاري وهي :
ـ نحو حركية إسلامية حضارية عالمية
ـ ضد الإسلام ـ
ـ سلام جهادنا الحضاري
ـ إشكاليتنا الحضارية
ـ مقدمة جهادنا الحضاري
حيث نشرح رؤيتنا التدافعية الأولى ..
ثم عبر كتاب " ورفعنا راية المهدي عليه السلام "
بجزئه الأول تحت عنوان : بداية جهادنا الحضاري
وجزئه الثاني تحت عنوان : نهاية جهادنا الحضاري .
وهاته الكتب كلها مجرد مسودات وبحوث أولية نحو استنباط فقه حركي إسلامي بحق .. مما يلزمنا :الوعي الكبير بالإستراتيجيات المعادية للأمة.. وبفقه دبلوماسي ناجع .. .
الأمر الذي يفرض على سياسيينا دراسة العديد من العلوم القانونية والسياسية الواجبة لهذا . لعلنا نتحرر مستقبلا من المخططات الصهيونية السابقة واللاحقة..
مما يلزمنا ب :
ـ الوعي بالإسلام كبديل حضاري
ـ الوعي بالإستراتيجيات المضادة للأمة وكل علومها السياسية .
ـ فقه الواقع : وقد أثاره العديد من علمائنا الأجلاء
ـ الدراسات الميدانية الدقيقة لكل موضوع .
- الصدق في تنزيل البديل الإسلامي تدريجيا لا التخلي عنه كاملا وللأسف: كما حالنا.
وهذا مجملنا عن الحركية السياسية علميا:
فماذا عن الإنسان ؟
وماذا عن التربية والوعي اللذان نتبناهما للإنسان المسلم حتى يكون في مستوى هاته التطلعات الحضارية التدافعية مستقبلا؟
إنها :الأنسنة بكل الإسلام:
ولهذاأسسنا لعلم آخر هو:فقه التنوير:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق